" صنفان من أمتي إذا صلحا صلح الناس : الأمراء و الفقهاء - و في رواية -
العلماء " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 70 ) :
موضوع .
أخرجه تمام في " الفوائد " ( 238 / 1 ) و أبو نعيم في " الحلية " ( 4 / 96 )
و ابن عبد البر في " جامع بيان العلم " ( 1 / 184 ) من طريق محمد بن زياد
اليشكري عن ميمون بن مهران عن ابن عباس مرفوعا .
و هذا سند موضوع محمد بن زياد هذا قال أحمد :
كذاب أعور يضع الحديث و قال ابن معين و الدارقطني : كذاب و كذبه أبو زرعة أيضا
و غيره .
و الحديث مما أورده السيوطي في " الجامع " خلافا لشرطه ! و أورده الغزالي في
" الإحياء " ( 1 / 6 ) جازما بنسبته إليه صلى الله عليه وسلم ! و قال مخرجه
الحافظ العراقي بعد أن عزاه لابن عبد البر و أبي نعيم : سنده ضعيف .
( تنبيه ) و لا منافاة بين قول الحافظ هذا و بين حكمنا عليه بالوضع إذ أن
الموضوع من أنواع الحديث الضعيف كما هو مقرر في علم المصطلح .
و من أحاديث هذا الكذاب :
(1/93)
العلماء " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 70 ) :
موضوع .
أخرجه تمام في " الفوائد " ( 238 / 1 ) و أبو نعيم في " الحلية " ( 4 / 96 )
و ابن عبد البر في " جامع بيان العلم " ( 1 / 184 ) من طريق محمد بن زياد
اليشكري عن ميمون بن مهران عن ابن عباس مرفوعا .
و هذا سند موضوع محمد بن زياد هذا قال أحمد :
كذاب أعور يضع الحديث و قال ابن معين و الدارقطني : كذاب و كذبه أبو زرعة أيضا
و غيره .
و الحديث مما أورده السيوطي في " الجامع " خلافا لشرطه ! و أورده الغزالي في
" الإحياء " ( 1 / 6 ) جازما بنسبته إليه صلى الله عليه وسلم ! و قال مخرجه
الحافظ العراقي بعد أن عزاه لابن عبد البر و أبي نعيم : سنده ضعيف .
( تنبيه ) و لا منافاة بين قول الحافظ هذا و بين حكمنا عليه بالوضع إذ أن
الموضوع من أنواع الحديث الضعيف كما هو مقرر في علم المصطلح .
و من أحاديث هذا الكذاب :
(1/93)
0 التعليقات:
إرسال تعليق